لنكن صريحين، الأردني لا يعرف السفر بأغراض قليلة. قد ينسى الشاحن أو حتى جواز السفر، لكن الزعتر والجميد؟ مستحيل! إليكم القائمة الذهبية التي ترافق كل أردني إلى الخارج، مهما ضاقت الحقيبة وزاد وزنها في المطار. تعرف على 12 شيئًا لا يسافر الأردني من دونه!
هو الذهب السائل الذي لا يُستغنى عنه، معصور على البارد، بطعمه الغني ونكهته الأردنية التي تعيدك فورًا إلى مزارع الزيتون وفطور الصباح في حضن العائلة.
خليط الزعتر الغني بالأعشاب والمذاق الحاد رفيق دائم للمغترب. مع زيت الزيتون وخبز الشراك، يكفي أن تتذوقه لتشعر وكأنك عدت إلى بيتك.
ضروري للمنسف، وللعزائم، وليذكرنا برائحة البيت الأردني الأصيل.
تلك الخلطة السرّية التي لا يعرفها إلا الأردنيون، والتي تمنح المنسف نكهته الفريدة. مَن يسافر من دونها، كيف سيعدّ منسفًا حقيقيًا في الغربة؟
طعمه الحامض لا غنى عنه في المسخن والسلطات. لا سماق يشبه سماقنا، ولا نكهة تضاهي نكهته.
لطبق يُشعرك بدفء المطبخ المنزلي ومذاق الأمهات.
عشبة عطرية تضاف إلى الشاي، وتمنحه لمسة من الهدوء والسكينة. رفيقة أمسيات الحنين والبرد.
لبنة ذات طعم قوي وقوام سميك، مميزة بطابعها الخاص. تُكوّر وتُغطى بزيت الزيتون… قطعة فاخرة على مائدة أي إفطار.
رائحة البن ممزوجة بالهيل، تعيدك إلى المجالس الأردنية وأحاديث القهوة التي لا تنتهي.
اسمها يكفي! تُعبّر عن كل ما هو حلو في الذكريات الأردنية.
رقيق، يُلف حول كل شيء أو يؤكل وحده. طعمه لا يشبه أي خبز آخر، وهو رفيق الزعتر واللبنة في كل بيت أردني.
قطعة من الجبنة البيضاء المالحة التي تُكمل أي فطور أردني في الخارج.
هل استمتعت بهذا المقال عن أغراض لا يسافر الأردني من دونها؟ تحقق من اشياء موجودة بكل بيت اردني