كلنا النا ذكريات حلوة بطفولتنا، سواء الألعاب اللي كنا نلعبها او البرامج التلفزيونية اللي كنا متابعينها او حتى طريقة تفكيرنا وتحليلنا للأمور، لو هسا بنشوفها غبية بس بوقتها كانت دليل على برائتنا وطفولتنا. و هيّ اهم الذكريات:
١. علّي علّي بطل فليد، هيّا طِر يا جريندايزر…
اشارط اذا ما رنت الاغنية في دانك. لسا، شو بيذكرك هالاسامي؟ رامي، ماجد، رابح، عدنان و لينا؟ كل الكارتونات اللي تولعت فيهم و انت صغير و كأنه شريط طفولتك مشا براسك بهالثانية.
٢. جبل الحسين
شاورما و كوكتيل شقف من رنّوش، كنادر اول يوم مدرسة من بِشِر و آخر الطلعة بنمرق ع لونا بارك نلعب عالدودة و نروِّح عالبيت.
٣. اعلنتُ الحرب على؟؟؟
لعبة حرب. ما حدا ما لعبها بالحارة؛ ترسم دائرة بالطبشور عالارض، تقسمها مثلثات زي البيتزا و كل واحد ينقي بلد. ياما اعلنّا حروب و ياما غلطنا بكم خطوة بناخذ و سبحان الله اللي بنقّي امريكا دايما الفايز.
٤. شوكولاتة روبرتس
اصفر و موف و ب٢٠ قرش – شوكولاتة روبرتس بالبندق كان مكتسح ساحة كل مدرسة…
٥. حدائق الملك عبدالله و المدينة الرياضية
المكانين اللي بنصيِّف فيهم، الاول عشان ندوخ بلعبة المقص و تقلِب معدتنا و الثانية عشان نسبح و ننطّ عالرفّاص العالي ابو طابق ثالث.
٦. الرحلة المدرسية المعتادة – جبيهة و سيفين
يكفي انه اول مرة نحضر فيه تايتانك كان هناك… بالاضافة لكل افلام محمد الهنيدي.
٩. راس العبد
للامانة، اسمه و منظره مو مشجعين بس الطعم و لا اروع.
١٠. الصويفية و شارع الثقافة
كلمة واحدة: فياعة.
١١. الدراجة (البسكليت)
نيال اللي كان عنده، كأنه راكب طيارة و مالك الدنيا.
١٢. المناهل
اقسم بالله، حتى المغتربين عندهم عقدة من هالبرنامج.